Affichage des articles dont le libellé est عصابات. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est عصابات. Afficher tous les articles

mardi 14 juillet 2015

"العمال الكردستاني" يهدد الجيش التركي بحرب عصابات



"العمال الكردستاني" يهدد الجيش التركي بحرب عصابات


هددت مجموعات موالية لحزب العمال الكردستاني بالعودة إلى حرب العصابات مع الجيش التركي، إثر اندلاع اشتباكات مسلحة قرب أحد مواقع إنشاء السدود في جنوب شرقي البلاد، بين عناصر تابعة لها والجيش التركي.
واتهم اتحاد المجتمعات الكردستانية، وهي المظلة التي تعمل تحت لوائها جميع المنظمات والأحزاب التابعة للعمال الكردستاني، في بيان له أمس، الحكومة التركية بخرق وقف إطلاق النار، المعلن من جانب واحد، بعد قيامها ببناء سدود وثكنات وطرق عسكرية في المناطق الشرقية والجنوبية الشرقية من تركيا.
وأوضح البيان أن “الحركة الكردية قررت عدم قبول هذا الأمر أكثر من ذلك، وإعلان تعبئة جميع الإمكانيات الضرورية لمقاومة ذلك، بما فيها حرب العصابات لوقف بناء جميع السدود”.

اتهام الحكومة التركية بخرق وقف إطلاق النار، المعلن من جانب واحد، بعد قيامها ببناء سدود وثكنات وطرق عسكرية
واندلعت اشتباكات بين الطرفين في ولاية أردهان بالقرب من الحدود الجورجية أسفرت عن قتيل وجريحين، كما اندلعت اشتباكات بين قوات العمال الكردستاني وقوات الدرك (الجندرمة)، التي توجهت للتحقيق في قيام الكردستاني بوقف إحدى السيارات، التي كانت تقل موظفي البلدية الذين توجهوا لإصلاح بعض الأعطال التي أدت إلى انقطاع المياه، مما أسفر عن مقتل شخص.
وقامت سلطات الأمن في ولاية أغري شمال شرق البلاد، اليوم الأحد، بحملة اعتقلت خلالها أربعة من عناصر العمال الكردستاني، بينما تم ضبط كميات كبيرة من الذخائر في المكان، وذلك بعد يوم واحد من قيام عناصر تابعة للعمال الكردستاني بحرق ثلاث شاحنات محملة وقطع أحد الطرق الرئيسية في الولاية.




dimanche 12 juillet 2015

عصابات على الحدود المقدونية تترصد قوافل اللاجئين العرب على أبواب أوروبا



عصابات على الحدود المقدونية تترصد قوافل اللاجئين العرب على أبواب أوروبا


الإندبندنت نشرت موضوعا للكاتب روبرت فيسك تحت عنوان “عصابات على الحدود المقدونية تترصد قوافل اللاجئين العرب على أبواب أوروبا”.يقول فيسك “لقد جئت اليونان لأغطي الخروج المحتمل لليونان من الاتحاد الاوروبي أهم وحدة أوروبية قامت بعد الحرب العالمية الثانية لكني وجدت عار أوروبا على الحدود المشتركة بين اليونان ومقدونيا بدلا عن ذلك”.ويوضح فيسك أن عشرات من اللاجئين العرب الفارين من الحروب الاهلية في بلادهم أظهروا له الجروح والندبات التى أصيبوا بها عندما اعتدى عليهم أفراد عصابات على الحدود المقدونية.ويستطرد فيسك “دعونا لانسميهم حرس الحدود رغم أنهم رسميا كذلك لكن سأسميهم ميليشيا الحدود المقدونية”.ويحاول فيسك أن يصف صورة الحدث موضوحا أن أفراد هذه الميليشيا كانوا يركبون سيارات نصف نقل مموهة بعضهم نصف عار بينما الأخرون بمرحون ويتحدثون في الهاتف من فوق السيارات المتمركزة قرب خط السكك الحديدية بينما اللاجئون العرب في الأحراش المحيطة.ويقول فيسك حاول بعض الأطباء من منظمة أطباء بلا حدود معاونة المصابين وإعطائهم بعض المعاملة الإنسانية التى لن تمنحها لهم أوروبا.ويضيف أعطوهم الماء النظيف وضمادات الجراح وبعض الطمأنينة بأنه ليس كل الأوروبيين سيديرون لهم ظهورهم لكن في النهاية كنا في موقع للدموع والأهات.ويوضح فيسك رجال ونساء أغلبهم من سوريا من درعا ودير الزور وحلب ودوما وغيرها فروا معا من سوريا ووصلوا إلى مقدونيا كلهم اشتكوا من السرقات التى يتعرضون لها على طول الطريق.ويكشف فيسك عن أن اغلبهم قاموا بالسير مسافات طويلة ربما 20 ميلا في شمال اليونان في درجة حرارة تصل إلى 30 درجة مئوية لأنهم لايسمح لهم بركوب المواصلات العامة.ويضيف بعضهم يعاني من الحروق وبعضهم من إصابات أخرى ووسط ذلك كله يقف أحدهم ليتحدث مع إحدى سيدات الإغاثة قائلا لها “إنظري.. أعرف انك تحاولين مساعدتنا لكن بالنسبة لكل هؤلاء أليس هناك ما يمكن فعل لدعمهم؟ إنهم مسالمون لم يرتكبوا إثما فقط يفرون من الحرب والموت”.